يا عزيزي محمّد أنا عشت وشفت محمود الجوهري يُحمل على الأعناق على الأقل ثلاثة مرّات، ويْعاد بقرار جمهوري (أسوةً بميلا الكاميروني)، ورأيته يُهزأ ويُشتم كما لو لم يكُن له أيّ تاريخ :) . بالمناسبة.. أن كمان وعيت على طه بصري يحرز أهدافاً في الأهلي. وعلى أيّامي، كان الزمالك يفوز أحياناً!! ـ آسف يا أحمد للخروج عن الموضوع ـ بما إنّي جدّو، فطبعاً كُنتُ أقرأ بانتظام كاريكاتير صلاح چاهين في صفحة الأهرام القريبة من صفحة الكرة والحوادث. ـ
3 comments:
آااه...
يذكّرني هذا بمباراة مصر وهولندا في كأس العالم...
كانت ليلة امتحان الأحياء في ثانويّة عامّة..
وبعد أن أحرز مجدي عبد الغني هدف التعادُل من ضربة الجزاء وزاطت الشوارع، لم يكُن أمامي سوى أن أرجئ الأحياء للفجر!
أعمل إيه.. أولويّات
جدو رامي !
مصر و هولندا!
كنت طفلا صغيرا أزيط في الشقة و أركض و أسدد ضربات قوية لكرة وهمية مسجلا ضربات جزاء بكل حرفنة....
ـ"جدو رامي !"
ها ها... على أيّامنا كُنّا بنمتحن ثانويّة عامّة وإحنا ٨ سنين :)
يا عزيزي محمّد أنا عشت وشفت محمود الجوهري يُحمل على الأعناق على الأقل ثلاثة مرّات، ويْعاد بقرار جمهوري (أسوةً بميلا الكاميروني)، ورأيته يُهزأ ويُشتم كما لو لم يكُن له أيّ تاريخ :)
.
بالمناسبة.. أن كمان وعيت على طه بصري يحرز أهدافاً في الأهلي.
وعلى أيّامي، كان الزمالك يفوز أحياناً!!
ـ آسف يا أحمد للخروج عن الموضوع ـ
بما إنّي جدّو، فطبعاً كُنتُ أقرأ بانتظام كاريكاتير صلاح چاهين في صفحة الأهرام القريبة من صفحة الكرة والحوادث.
ـ
Post a Comment